يظَلُّ كلامكم تحت النعـالِ
ليرفـعنـا إلـى قمم الـجبـالِ
.
سأُبحرُ في سبيلي ؛ لا أُبالي
و لن أرسى على قيلٍ و قالِ
.
و إن المرءَ لا يصغي إليهِ
و لو أصغى الفتى أدنى المعالي
.
كلامُ المرءِ مثل الريح تجري
فلا تهدر بريحك في الرمـالِ
.
و هذا القيـلُ حين يكونُ جرحًا
فإنَّ الجـرحَ من حظِّ الــرجـالِ