ذَاك الذي سَكنَ الفُؤادَ و آختفى
كقمرٍ أضاءَ الدُجى ثم انطـفى
**
ترَك آثـارًا بدَاخِـلي بَعـدما
طَغى في حكمِهِ ، آهٍ لو أَنصَفَا
**
قطَعنَا وُعودًا خَانَها.. ما وَفـَى
ظنـنتُهُ وفيًّا ؛ عادَلاً ؛ مُنصفا
**
يا قلباً.. مِن كيِّ الهوى كَـفَى
عَـفاَ الـرَحمنُ ؛ عـمَّن عـفا
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire