ويلٌ لمن حاربَ ديني آثِـــمُ
.......... بغى حـدودَ اللهِ باتَ شــائـــمُ
يا أبن أبي حقًّا أأنت نائمُ ؟
.......... أين الحياءُ؟ صار ليلًا عاتِـمُ
بالصمتِ أدركتُ بأني جائرٌ
.......... و الصمتُ عن حقٍ تراهُ لائمُ
إنِّــي وحيدٌ في الحــياةِ هَـائــمُ
........... و حُرُّ نفسِي و الضميرُ قائمُ
أبناءُ قَومي ؛ آهلُهــم عـَـزائِـــمُ
.......... يحكمهم راعٍ و بئس الحاكِــمُ
20 08 2018
20 08 2018
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire